دور الأم في تربية البنات Fundamentals Explained
دور الأم في تربية البنات Fundamentals Explained
Blog Article
فهي تعني إعداد الولد بكافة جوانب شخصيته: الإيمانية، والجسمية، والنفسية، والعقلية الجوانب الشخصية المتكاملة أمر له أهمية وينبغي أن تشعر الأم والأب أنها لها دور في رعاية هذا الجانب وإعداده.
الاستعلام عن موعد فتح الالتحاق بعائل الكويت بنك المعرفة مشاركة
الأم هي مصدر أساس ترسيخ وتثبيت القيم والأخلاق والنظام داخل المنزل. ويجب أن تعلم أبنائها أهمية احترام الغير والتعاون مع باقي أفراد الأسرة، ويجب أن تعلم الأبناء الصدق والأمانة والرحمة وغيرها من القيم الإنسانية والاجتماعية والدينية.
كيف اتجنب غيرة ابني من المولود الجديد
أطفال ومراهقون دور الأم في تربية البنات له قواعده وتفاصيله أطفال ومراهقون
اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
مما يزعج الوالدين كثرة الخلافات والمشاكسات بين الأطفال، ويزيد المشكلة كثرة تدخل الوالدين، ويجب أن تعلم الأم أنه لا يمكن أن تصل إلا قدر تزول معه هذه المشكلة تماماً، إنما تسعى إلى تخفيف آثارها قدر الإمكان، ومن ذلك: تعويدهم على حل الخلافات بينهم بالطرق الودية، ووضع الأنظمة والحوافز التي تعينهم على ذلك، وعدم تدخل الأم في الخلافات اليسيرة، فذلك يعود الطفل على ضعف الشخصية وكثرة الشكوى واللجوء للآخرين.
الوقفة الرابعة عشرة: يكثر أحيانًا الخلاف مع الأولاد عامة ومع الصغار خاصة، فلتحذر الأم الكريمة لكثرة احتكاكها بهم أن تدعوَ عليهم؛ فإن هذا الدعاء هو إحدى الدعوات المستجابات ثم يحصل ما لا تُحمد عقباه، والشواهد على هذا كثيرة ومتوفرة، وذلك بسبب موجة غضب سريعة، فالتعامل مع الغضب ليس بالدعاء، وعلى الأم أن تدرك العواقب قبل أن يحلَّ ما الإمارات لا تُحمد عقباه.
هي المرحلة التي تتوسع فيها تطلعات البنت، وأحلامها، على الأب أن يساعدها في تحقيق ذلك كله، طالما لا يتنافى مع الآداب العامة، والأخلاق، والدين.
أن تكلفها الأم بمهام ومسئوليات تتناسب وعمرها، تدربها على اتخاذ القرارات بنفسها حتى وإن أخطأت في المرات الأولى.
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
يا مَن تحت قدميكِ جنتي؛ اعذريني إنْ كنتُ قد قَصّرتُ معكِ يوماً.
ويزداد هذا الفراغ الذي تعاني منه الفتاة في البيت الذي فيه خادمة، فهي تحمل عنها أعباء المنزل، والأسرة ترى تفريغ هذه البنت للدراسة لأنها مشغولة في الدراسة، وحين تنهي أعباءها الدراسية يتبقى عندها وقت فراغ، فبم تقضي هذا الفراغ: في القراءة؟ فنحن لم نغرس حب القراءة لدى أولادنا. وبين الأم وبين الفتاة هوه سحيقة، تشعر الفتاة أن أمها لا توافقها في ثقافتها وتوجهاتها، ولا في تفكيرها، وتشعر بفجوة ثقافية وفجوة حضارية بينها وبين الأم؛ فتجد البنت ضالتها في مجلة تتحدث عن الأزياء وعن تنظيم المنزل، وتتحدث عن الحب والغرام، وكيف تكسبين الآخرين فتثير عندها هذه العاطفة، وقد تجد ضالتها في أفلام الفيديو، أو قد تجد ضالتها من نور الامارات خلال الاتصال مع الشباب في الهاتف، أو إن عدمت هذا وذاك ففي المدرسة تتعلم من بعض زميلاتها مثل هذه السلوك.
تعشق الفتاة اللعب بالدمى، ومعاملتها على أنها طفلها، فهذا نابع من غريزة الأمومة التي تشعر فيها الأنثى بطبيعتها.